مركز تحميل موقع المنصة القانونية
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
سيتم نقلك مباشرة لرابطك
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
الملكية هي سبب استغلال الإنسان للإنسان، وانتشار الظلم والتمييز في المجتمع، فطبقة الإقطاعيين تمتلك كل أراضي روسيا، ومعظم الشعب هو من الفلاحيين ولايمتلك أي شيء تقريباً فأين العدل إذن.
من يحتمل هذه الدنيا ؟ من يحتمل غطرسة المتكبرين والطغاة والأمراء وآلام الحب المخذول والانتظار الطويل واستحالة العدل وهزيمة الرقة أمام الوحشية وكل تلك الأنانية وكل ذلك الظلم ؟ من يحتمل هذه الدنيا .
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
هناك أنواع كثيرة من الظلم، كما أن هناك أنواعا كثيرة من العدل، وأشد أنواع الظلم أن أقرب الناس إليكَ، أبعدهم عن العدل.
من طبيعة الانسان أن يظلم إذا لم يجد ما يمنعه من الظلم جدياً .. إن الانسان ليس ظالماً بطبعه كما يتصور البعض ..إنه فى الواقع يحب العدل و لكنه لا يعرف مأتاه ..فهو يظلم ولا يدري أنه ظالم فكل عمل يقوم به يحسبه عدلاً , و يصفق له الأتباع و الأعوان فيظن أنه ظل الله فى الأرض.
نحن أنانيون.. نرغب أن نرى سقوط الظلم وأن نرى ثمرة أعمالنا ونحن أحياء.. إنها أنانية محضة.. لماذا لا نجعل الخير يعبر فوق أجسادنا.. كل الخير أن تسقط أجسادنا لينهض العدل.
إذا كان من الظلم أن ترفضي ما ترينه صوابا، فليس من العدل في شيء أن تقبلي ما ترينه خطأ. وبين الظلم الظاهر والعدل الخفي , خيط رفيع لا يراه إلا أهل القلوب.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
ما أُريده هو القوة على تحمّل الأشياء بهدوء .. أشياء مثل الظلم، سوء الحظ، الحزن، الأخطاء، سوء الفهم. يزعم بعضهم أن الوجود على هذه الأرض لا يمكن تصوره خالياً من الألم ومن الظلم الذين يستطيعان وحدهما أن يهبا للإنسان معرفة الخير والشر ! ألا بئسّت تلك المعرفة إذا كان ثمنها هذا الثمن
من العدل إذن أن أحاول خلق شيء يتيح لي أن أعيش ميسورا أو يتيح لي على الأقل أن أموت. ومن يؤكد لي أن هؤلاء الأحرار القائمين بطلب العدل والحرية لا يصيرون عبيداً للظالمين غداً؟
حافظ بقربك على من تحب، أهمس في أذنهم أنك في حاجة إليهم، أحببهم واعتن بهم، وخذ ما يكفي من الوقت لتقول لهم عبارات، مثل أفهمك سامحني من فضلك، شكراً، وكل كلمات الحب التي تعرفها.
حين يكون تأييد الظلم ناجما ليس عن جهل أو عدم فهم، بل عن قيم معطوبة لا ترى فيه إثما، فعندها لا تفيد الحجج العقلية والأدلة الحسية. ويصبح النقاش مضيعة للوقت.
حسبوا أن العالم الحر سيثور على الظلم والعدوان ، وما دار بخلدهم أن الضمير العالمي قد مات. – إن إقامة صروح العدل الاجتماعي في بلد مختل , كإقامة قواعد الأدب في بلد منحل.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});